علاقات زوجية

أسباب تغير الزوجة على زوجها

بعض أسباب تغير الزوجة على زوجها يرجع إلى المرأة نفسها وقد لا يكون خطأ مباشرًا من الزوج، إلّا أن بعض الأسباب الأخرى لا شك تكون نتيجة سلوكيات الرجل.

وفي كلتا الحالتين على الزوج أن ينتبه إلى الأمر، وأن يتوقف مع نفسه أولًا ثم مع زوجته ثانيًا لمناقشة هذه الأسباب، وعلاجها في أسرع وقت ممكن، وبأفضل طريقة ممكنة.

إذا غيرت زوجتك سلوكها تجاهك ولم تعد تعاملك بالحب والرعاية والدفء كما كانت سابقًا، فهذا يعني أن مخزون مشاعرها من الاحترام والحب والانجذاب نحوك قد طرأ عليها جديد.

كما قلنا قد تكون أسباب تغير الزوجة على زوجها خاصة بالمرأة ولا علاقة للرجل بها، فبعض الزوجات عندما تتقدم مهنيًا أو اجتماعيًا على زوجها تشعر أنها أكثر قيمة منه.

والبعض منهن يخضعن لتأثير الأقارب والصديقات اللاتي يحاولون إقناعها بأنها أفضل من زوجها، ومن ثمّ تتغير مشاعرها نحوه.

وهنا يأتي دور التواصل مع الزوجة، وفتح النقاش حول أسباب تغير سلوكياتها، فإذا كانت هذا التغير خطأ الرجل جزئيًا أو كليًا، فيمكنه فعل شيء حيال ذلك من خلال البدء في التوقف عن إثارة ردود فعل سلبية غير ضرورية في العلاقة.

أمّا إذا كانت أسباب تغيرها خاصة بها نوقش الأمر بهدوء أكبر، للتوصل إلى اتفاق مشترك يضمن استمرار الحياة بشكل صحيح، أو الانفصال بهدوء.

إذا تغير سلوك الزوجة بشكل جذري في فترة زمنية قصيرة ، فقد يكون هناك سبب واحد حقيقي لذلك ، ولكن من المستحيل تحديد ما هو عليه دون معرفتها.

قد يعرف السبب الزوج ، أو على الأقل يجب أن يكون لديه فكرة عما يحدث في حياة زوجته قد يغير سلوكها.

هل التقت بشخص جديد؟ هل فقدت شخص تحبه؟ هل تحملت شيئًا من شخص ما (قريب ، جار ، أيا كان) لسنوات وقررت أخيرًا أنه يكفي؟ هل كانت ضحية مخالفة؟ هل فعلت شيئًا تخجل منه؟

إذا نظرت إلى كيفية تغيرها وطول المدة الزمنية ، يجب أن تكون قادرًا كزوج على معرفة سبب حدوث ذلك. ولكن نحن جميعًا نتغير طوال الوقت ، قد يكون الأمر مجرد أنها كانت تتغير طوال الوقت ، قليلاً في كل مرة ، وأنت الآن فقط لاحظت ذلك.

أسباب تغير الزوجة على زوجها

  • التوقعات غير الواقعية
  • الإحباط من شخصية الزوج
  • سلب الزوج لجميع مميزات الزواج
  • الضعف الجنسي للزوج
  • الخيانة الزوجية

أسباب تغير الزوجة على زوجها بالتفصيل

عندما نتحدث عن أسباب تغير الزوجة على زوجها يجب أن نميز بين الحالات المزاجية المؤقتة التي تصاحب التغييرات الهرمونية للنساء بشكل عام، في أوقات مثل اقتراب موعد الدورة الشهرية أو الولادة، وبين التغييرات السلوكية الحقيقية التي تدوم وقتًا أطول.

النوع الأول من تغير مزاج المرأة وقتي يزول بعد عدة أيام عندما تعود الهرمونات إلى مستوياتها الطبيعية، وعلى الزوج أن يكون متفهمًا في هذه الأيام لنفسية زوجته، وأن يوفر لها الدعم النفسي.

أمّا التغييرات السلوكية التي تدوم وقتًا أطول فهي الناتجة دون شك عن أسباب تتعلق بالعلاقة العاطفية أو الجنسية بين الزوجين، والتي سنقدم لها بشيء من التفصيل في هذا الجزء من مقالنا عن أسباب تغير الزوجة على زوجها.

التوقعات غير الواقعية

تدخل كل امرأة إلى علاقة الزواج مع سقف توقعات مرتفع لا يتعلق فقط بالمستقبل المادي والحياة الرغدة التي تتوقع الحصول عليها ولكن بتوقعات عاطفية أكبر.

فهي تظن أن الأيام الزوجية سوف تكون عبارة عن مغازلات وتبادل لكلمات الإطراء والمدح من قبل الزوج، وأنه سوف يتواصل معها داخل وخارج المنزل ويملأ الفراغ النفسي حتى تقول له اكتفيت.

وغالبًا ما تفاجئ المرأة أن تصوراتها هذه كانت وهمًا، وأن الرجل لديه من المسؤوليات ما يشغله طيلة الوقت حتى في الأوقات الأكثر حساسية التي يجب أن يكون موجودًا فيها بروحه وجسده.

كما تكتشف المرأة أن الزواج ليس أيامًا سهلة تنتقل فيها من الفراش إلى التلفاز والعكس، وإنما هناك مسؤوليات عليها الوفاء بها خاصة بعد إنجاب الأطفال.

هذا وغيره من التوقعات الحالمة التي تصطدم بالواقعية الجامدة للحياة تجعل عاطفة المرأة ناحية الزواج تفتر، ومن ثم تتغير معاملتها مع الزوج.

إذ أنه لا يصبح الفارس الذي سينتقل بها إلى مدينة الأحلام الوردية وإنما المختطف الذي ألقى بها في كهف الساحرة الشريرة.

ماذا عليك أن تفعل؟

إذا شعرت أن هذه الأمر هو سبب تغير زوجتك عليك، فسيكون علاج المشكلة يسيرًا.

سيتطلب منك الحل أن تحضر بشكل قوي في حياة الزوجة، أن تحاول الموازنة بين ما ينفرها من الزواج وما يحببها فيه.

سيكون دورك أن تشاركها المهام الصعبة، أو تمنحها الحوافز المعنوية والمادية كي تستمر في رحلة الحياة.

وعليك أن تفهم أن هذا السبب ليس موجهًا إلى شخصك، فهي لا ترفضك أنت تحديدًا، وإنما ترفض الحياة الزوجية أيًا كان شكلها.

وهذا أدعى لتتعامل معها برفق وحنو، وأن تحاول إظهار الجوانب الإيجابية في الحياة المشتركة معًا وفي وجود الأطفال.

وأن تتحدث معها دائمًا عن المستقبل!

مستقبل علاقتكما، وأولادكما، وعاطفتكما.

الإحباط من شخصية الزوج

إذا كان السبب الأول من أسباب تغير الزوجة على زوجها يتعلق بالزواج نفسه كعلاقة بين اثنين، فإن السبب الثاني يتعلق بشخصية الزوج كرجل.

ترسم كل فتاة في مراحل الصبا والمراهقة والشباب صورة رومانسية لفتى الحالم، وتسعى في مرحلة قبل الزواج أن تجد هذه الرجل المثالي أو أن يجدها.

ولأن الحياة لا تسير كما نخطط لها دائمًا فقد تتزوج الفتاة بشكل سريع أو دون تعرف كاف على الرجل الذي سترتبط به حياتها الباقية، وهنا تقع الأزمة عندما تكتشف أنها تزوجت رجلًا بصفات مختلفة عمّا كانت تأمله.

لن  يصدق الرجال كيف تلعب التفاصيل الصغيرة في الصفات الشخصية دورًا كبيرًا في تقبل المرأة للرجل أو النفور منه.

فالمرأة التي حلمت بالزواج من رجل طموح سوف تصاب بالخيبة عندما تكتشف أن زوجها قانع ولا يسعى للمزيد.

والأخرى التي تمنت أن ترتبط برجل شجاع مقدام سوف تصدم عندما تجد رجلها مسالمًا ويميل إلى التهدئة.

والثالثة التي سعت إلى أن تتزوج من رجل عاطفي يملأ حياتها بكلمات الغرام والغزال سوف تنطفئ عندما تفاجئ بأن زوجها رجل عمليّ.

وهكذا هناك ملايين التناقضات بين ما تمنته المرأة وما حصلت عليه من الممكن أن تجعلها محبطة من الزوج وينعكس ذلك في تغير علاقتها معه بعد الزواج.

هذه الصدمات بين الواقع والأحلام يجعل أمورًا أصغر وأقل أهمية تطفو على السطح، حتى تبدو وكأنها الأسباب الحقيقية لكنها ليست كذلك.

فهناك من تتذمر على الطريقة التي يأكل بها زوجها، أو الملابس التي يرتديها، أو أسلوبه في الحديث والكلام وكأنها جوهر الخلاف وهذا غير صحيح.

وإنما الصحيح أن هناك بون شاسع بين الصورة المثالية التي رسمتها كل فتاة لرجها وبين الصورة التي حصلت عليها.

ولأن المرأة حسية بطبعها فإن لا تستطيع التمييز سريعًا بين الأحلام والواقع، وأن صورة فارس الأحلام التي رسمت على مهل في سنوات المراهقة لا وجود لها بنسبة كبيرة في الحياة الحقيقية.

أسباب تغير الزوجة على زوجها

ماذا عليك أن تفعل؟

إذا اكتشفت أن هذا هو السبب الحقيقي لتغير زوجتك ناحيتك فعليك أن تكون أمنيًا مع نفسك قبل أن تكون أمينًا معها.

راجع الملاحظات التي أبدتها حول شخصيتك.

أهي تجدها محقة في بعض النقاط؟

هل تحتاج إلى أن تتخلى عن الكسل قليلًا وتكون أكثر طموحًا؟

هل تحتاج شخصيتك إلى تطوير فيما يخص إيثار السلامة والبعد عن المشكلات؟.

السؤال هنا ليس كيف تصبح كما تريدك زوجتك، وإنا كيف تصبح الصورة الأفضل من نفسك؟

إذا اكتشفت أن زوجتك محقة في بعض النقاط فهنا أمامك خيارين؛ إمّا أن تفاتحها في الأمر وتعدها بتطوير للنقاط محل الملاحظة وهذا أفضل لأنك سترسل لها رسالة بأنك تقدر رأيها، وتهتم بما تقوله.

وإمّا أن تبدأ في التغيير الفعلي لشخصيتك، وتريها هذا التطور واقعيًا.

سلب الزوج لجميع مميزات الزواج

من أسباب تغير الزوجة على زوجها المشتهرة جدًا في مجال العلاقات الزوجية أن يحصل الرجل من العلاقة الزوجية على كلّ شيء ولا تحصل المرأة على شيء.

من المعروف أن الزواج شركة بين اثنين، ويفترض أن تقوم هذه الشركة على مبدأ المنفعة المتبادلة والمتساوية.

وهذا يعني أن يحصل كل شريك على احتياجاته من الزواج، وسواء كانت هذه الاحتياجات معنوية أو عاطفية أو مادية، فالأصل أن تكون الأنصبة متساوية.

ومع ذلك فإن الواقع يشير إلى أن أغلب حالات الزواج تكون هناك كفة أكثر رجحانًا من كفة.

فقد يحصل الزوج على كل ما يريده من الزواج؛ الأطفال، العلاقة الحميمة، البيت الهادئ، الملابس النظيفة، الطعام الشهي، الاهتمام بجميع تفاصيل حياته واحتياجاته اليومية، وفي المقابل لا تحصل المرأة على ما تريده، أو تحصل على أقل من حقها.

وقد يحدث العكس بالطبع.

ولأن احتياجات النساء تختلف من امرأة إلى أخرى فإن من مسؤولية الزوج الشرعية أن يسأل نفسه هل وفيّت بحق شريكتي في شركة الزواج؟، هل قدمت لزوجتي نصيبها كاملًا؟، هل يمكن أن أكون قد تعديت على حقها وأخذت كلّ شيء لنفسي؟

للأسف كثير من الرجال لا يمكنهم الحكم بموضوعية على مثل هذه الأمور وهذا من أهم أسباب تغير الزوجة على زوجها، فالرجل يحكم وفق ما عاينه سابقًا في بيئته وثقافته التي تصور له أن الزواج علاقة من طرف واحد المستفيد منها دائمًا الرجل.

ماذا عليك أن تفعل؟

إذا لاحظت أن هذا السبب هو ما يقف وراء تغير زوجتك ناحيتك، فأفضل ما يمكنك فعله أن تبادر بمناقشتها حول ما تره منقوصًا من حقوقها.

وسوف تفاجئ ببساطة طلبات المرأة على عكس ما تظنّ، فربكا يكون مطلبها الوحيد أن تعاملها كزوجة وحبيبة وليس كأم لأولادك وخادمة لك، أو أن تسمعها كلمات لطيفة، أو أن تنظر إليها نظرات مودة، أو غير ذلك.

وربما يكون لها طلبات مادية تشعرها أنها في كنف رجل يكفي حاجياتها، أو لها بعض الحقوق الشرعية ترغب أن تقوم بها.

استمع لها باهتمام،

لا تجادلها

تذكر أنك أخذت نصيبك كاملًا أو كاد من الشركة، وحان الوقت لتؤدي لها بعضًا من نصيبها.

الضعف الجنسي للزوج

إذا كنا نتحدث عن أسباب تغير الزوجة على زوجها فلا يمكننا أن نضع رؤوسنا في الرمال ونتجاهل تأثير جودة العلاقة الحميمة على صحة الحياة الزوجية!

تمثل العلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة جبل الثلج الغارق تحت الماء، تصطدم به جميع سفن الحياة، ومع ذلك يخجل الجميع من التحدث عنه.

يرى كثير من خبراء الزواج أن العلاقة الحميمة بين الزوجين تعدّ مؤشراً حقيقيًا يمكن من خلاله قياس مدى نجاح الزواج أو فشله.

ويحددون لذلك بعض المعايير مثل عدد مرات الممارسة شهريًا، مدة مداعبات ما قبل الجماع، مدى انفتاح كل من الزوجين على الآخر، كيف يطلب الرجل زوجته إلى الفراش، وكيف تطلبه والعديد من المقومات الأخرى.

ومن الملاحظ في هذه المعايير أنها تجاهلت بعض النقاط التي تؤثر فيها أمور خارجية مثل مدة الإيلاج ونحوه لأنها تتأثر بظروف إصابة الرجل بالضعف الجنسي أو سرعة القذف.

إذًا ما يريد أن يلفت إليه خبراء العلاقات الزوجية حول مؤشر الجنس في الحياة بين الرجل والمرأة، هو أن أسلوب ونمط الحياة الجنسية بين الزوجين يكشف بوضوح عن العلاقة العاطفية بينهما.

فتباعد مرات الممارسة أو قصر وقت مداعبات ما قبل الجماع أو التعامل الرسمي عند الرغبة الجنسية جميعها مؤشرات سلبية تشير إلى وجود خلل عاطفي بين الزوجين.

فالزوجان اللذان لا يمارسان الجنس إلا نادرًا رغم عدم وجود موانع طبية أو ظروف خارجة عن الإرادة يعانيان من البرود العاطفي.

والزوجان اللذان لا يقضيان وقتًا كافيًا في مداعبات ما قبل الجماع، يرفضان بعضهما البعض ويمارسان الجنس كأمر وظيفي للإنجاب أو تفريغ الشهوة.

والزوجان اللذان لا يطلبان بعضهما إلى الفراش بطرق لطيفة مبتكرة وودودة، تسود حياتهما النمطية ويعيشان كالأغراب تحت سقف واحد.

ماذا عليك أن تفعل؟

إذا كنت تعرف أن العلاقة الحميمة بينك وبين زوجتك رديئة وفق المعايير السابقة، فقد يكون هذا من أسباب تغيرها نحوك.

وهنا سيكون عليك أن تتحقق من معايير الجودة سواء العاطفية أو الفسيولوجية.

فمثلًا إذا كنت تعاني من القذف السريع (دقيقتان أو أقل ) من بعد الإيلاج، فهذا يعني أنك لا تكفي زوجتك جنسيًا، ويمكن التأكد من ذلك بمراقبة علامات رضا الزوجة جنسيًا، وتعرف على أضرار عدم إشباع الزوجة في الفراش.

إذا كنت سليمًا من الناحية الجسدية ويدوم انتصابك مدة كافية لإتمام جماع كافٍ ومشبع، فربما عليك تعلّم بعض فنون الجنس التي تكسب بها قلب زوجتك.

ونرشح لك هذه المجموعة من المقالات من موقعنا:

الخيانة الزوجية

عندما نذكر الخيانة الزوجية ضمن أسباب تغير الزوجة على زوجها فإننا نعني الأمرين إما تعرض الزوجة للخيانة من قبل زوجها، أو وقوعها هي في الخيانة مع رجل آخر.

وربما يعدّ هذا السبب من أشهر أسباب تغير الزوجة على زوجها لأنه في الحالة الأولى (عندما يخونها زوجها)، تنهدم علاقة الثقة بينهما، وتجرح المرأة جرحًا قلما يندمل.

عندما يخون الرجل زوجته فإن المرأة تشعر بالدونية واحتقار الذات، تشعر وكأنها امرأة ناقصة، اضطر رجلها إلى البحث عن أخرى لتكملها.

مهما تكن الزوجة مقصرة في واجباتها كزوجة، أو مهملة في حياتها الشخصية ومظهرها أمام زوجها، فإنها لا تستسيغ هذه الأمور كمبررات لأن يعاشر الرجل امرأة غيرها.

يمكننا القول أن عقلها مبرمج على رفض أي مبررات لخيانة زوجها لها، ولو أقسم لها أهل الأرض جمعيًا على ذلك.

لذلك فإنها تنهار من الداخل بصورة لا يتخيلها الرجل، وإن أظهرت صلابة أو قوة في مواجهته كي لا تظهر ضعفه لها.

أمّا إذا وقعت المرأة في الخيانة، ودخل حياتها رجل آخر غير زوجها عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي أو العمل أو الجيرة أو الأقارب أو غير ذلك، فسيكون من المرجح أن الزوج لاحظ ذلك.

فهناك ما يشتهر عرفًا باسم علامات الخيانة الأكيدة للزوجة، وهي مجموعة إشارات تبديها الزوجة مهما كانت حريصة وتكشف عن وقوعها في علاقة محرمة مع رجل ثان.

كيف توقف تغيّر زوجتك نحوك؟

بعد معرفة أسباب تغير الزوجة على زوجها يقع على الرجل عبء إيقاف زيادة حدة هذا التغير، وتحفيز المرأة لاستعادة مشاعرها الأصلية أو القديمة ناحيته.

وأسهل طريقة لجعلها تهتم بك كما اعتادت أن تبدأ في إثارة مشاعر الانجذاب والاحترام والحب لديها.

يحتاج الرجل فقط في هذه الخطوة إلى التركيز على منح زوجته تجربة الانجذاب التي تريدها حقًا.

على سبيل المثال، قد يكون الزوج شديد النعومة ولطيفًا مع زوجته، لكنها تحتاج إلى رجل لديه القليل الخشونة والحسم والحزم.

وإذا كنت تهملها في بعض الجوانب العاطفية أو المادية، فعليك أن تتخلى عن ذلك السلوك ولكن بطريقة متدرجة، لتجعل من زوجتك مركز اهتمامك الأول.

محمد المصري

مدير محتوى وخبرة 15 عام في مجال إنشاء وتحرير المحتوى وخاصة التى تتتعلق بالرجل العربي من معلومات تثقيفية وتوعوية في مختلف المجالات التى تهم الرجل والشاب العربي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!