كلام يقال أثناء الممارسة الجنسية بين الزوجين
التحدث عن كلام يقال أثناء الممارسة الجنسية بين الزوجين يعني ذكر الكلمات والجمل والأوصاف التي يرغب الرجل والمرأة في سماعها على الفراش من أجل تعزيز الإثارة أثناء العلاقة الحميمة.
الكلام المثير أثناء العلاقة أو ما يطلق عليه أحيانًا الكلام الفياجرا إحدى طرق التواصل بين الزوجين على الفراش.
وفي غياب هذا الكلام الجريء بين الرجل والمرأة قد يحدث ما يعرف بالصمت أثناء العلاقة الحميمة.
فيغيب التواصل بين الزوجين في أشد اللحظات حميمية، وتصبح العلاقة الجنسية مجرد أفعال جسدية تخلو من العاطفة.
لماذا نحتاج إلى كلام يقال أثناء الجماع؟
نحتاج جميعنا إلى كلام يقال أثناء الممارسة للتواصل، وتعريف الطرف الآخر سواء كان الزوج أو الزوجية أننا نستمتع فعلًا بممارسة الجنس معهم.
فالكلام الجنسي على الفراش يجعل العلاقة الحميمة أفضل وأكثر سخونة.
كما أن ما يتبادله الرجل والمرأة من عبارات تبدو قذرة أو سافلة يرسل رسالة إلى كل منهما أنه مرغوب جدًا، وأن القائل يعجبه ما يحدث بينهما، وهذا لا شك يضاعف من ثقة الطرف الآخر ويدفعه إلى تحسين أدائه.
هذا بالإضافة إلى أنه عندما تشعر بالإثارة والتمك وتكون مبدعًا في كلماتك وخيالك، فمن المرجح أن تشعر بالراحة لتجربة أشياء جديدة ، وطلب ما تريد من شريكك ، والشعور بالسعادة في حياتك الجنسية.
كلام يقال أثناء الممارسة من الزوج إلى الزوجة
- ماذا تريدين أن أفعل بك الآن؟
- سأجعلك تتوسلين لي كي ألج قضيبي فيك
- سأفعل بك مثل المرة السابقة عندما جعلتك تبكين من النشوة
- أتخيل أنني مغتصب بلا رحمة وأنت امرأة وحيدة تحتي
- لن ينقذك أحد من تحتي حتى لو صرخت بأعلى صوتك
- هل تحبين أن ….
- أنت امرأة عاهرة وسأشبع شهوتك حالًا
- أحب أن أمسك نهديك بهذه الطريقة
- هل تحبين لعق لساني لحلمتك
- أين تريدين أن أضع قضيبي الآن
- سأغرقك وجهك وجسمك بسائلي
- سأصفع مؤخرتك بقوة إذا لم أضع قضيبي فيك الآن
- أمسكي نهديك لأضع قضيبي بينهما
- أحب أن أضمك بقوة ليذوب جسدك في جسدي
- أنت تشعلين رغبتي عندما تصرخين بهذه الطريقة
- صوتك يصبح مثيرًا عندما تكونين راغبة في أن أجامعك
قد يهمك أيضا:
كلام يقال أثناء الممارسة من الزوجة إلى الزوج
- لقد أغرقت سروالي بسبب كلامك
- لا تخرج قضيبك مني إلى الأبد
- ادفعه داخلي بقوة
- أغرق وجهي بسائلك
- أريدك أن تلعق بظري
- سأعتصر قضيبي داخل فمي
- سأجعلك تجامعي طوال الليل
- أحب أن أمسك قضيبك بين يدي وأمرره على جسمي
- توسلي باسمه ألا يفعل ما تريدين في الحقيقة أن يفعله
- قضيبك كبير جدًا، إنه يؤلم فرجي
- أنت فحل لا أستطيع تحمل رجولتك
- هذا القضيب يحتاج مهبلين، كيف سيتحمله مهبلي بمفرده
- لقد شبعت من الجنس بسبب هذا الجماع
- أنت تجعل سوائلي تتدفق رغمًا عني
- سأصرخ وأخبر الجميع أنك أقوى رجل في العالم
- جامعني في كل جزء من جسمي بقضيبك الساخن
كلام يقال أثناء الممارسة بالمصري للزوج والزوجة
- عاوزة شفايفك على شفايفي
- عاوزاك جوايا
- عاوز اشوفك بتلاعبي نفسك
- عاوزاك تحط وشك بين فخادي
كلام يقال أثناء العلاقة
ليس شرطًا أن الكلام الذي يقال أثناء العلاقة يكون جملًا قصيرة محددة وإنما يمكن أن يكون خيالًا جنسيًا يخبره أحد الزوجين للآخر.
والحديث عن التخيلات الجنسية قد يكون وسيلة أسهل عند بعض الأزواج من الحديث الإباحي المباشر.
فيمكن للزوج أو الزوجة أن يخبر الطرف الآخر بما يتخيله من مواقف جنسية تحدث بينهما، أو ممارسة وضعيات جماع غير تقليدية، أو أن يتقمص أحدهما دور شخص آخر (لص، مغتصب، سارق، تلميذة، سيدة مهيمنة، ممارسة الجنس في السيارة، إلخ)
يساعد الخيال الجنسي بين المتزوجين على بناء جسر من التواصل الذهني وابتكار مواقف جديدة ينتج عنها ممارسات أكثر جرأة في العلاقة الحميمة.
كلام يقال أثناء الممارسة بالعامية
ينصح خبراء العلاقات الزوجين كلًا من الرجل والمرأة بعد تصنّع الكلمات الجنسية حتى تخرج باردة من الفم.
وعوضًا عن ذلك يفضل أن يكون كل كلام أثناء الممارسة طبيعيًا وعفويًا تمامًا.
فيمكن مثلًا وصف ما حدث في المرة السابقة ثم إخباره/إخبارها أنك تحب فعل الأمر بهذه الطريقة.
وهو أسهل شيء يمكنك القيام به للتحدث بطريقة إباحية بفاعلية. كما أن لها ميزة إضافية تتمثل في تعزيز غروره الزوج أو الزوجة، وإشعاره بالفخر بما يفعله على الفراش
إذًا ليس عليك سوى أن تحكي بشيء من التفصيل الحركات المثيرة التي فعلها من أجلك وأسعدتك، كيف لامسك، وأين وضع يده، وبم شعرت في هذه اللحظة، وكيف تمنيت أن يتمادى إلى ما هو أبعد، وهكذا.
نصائح حول الكلام الذي يقال أثناء الممارسة من الزوج
قبل التحدث عن كلام يقال أثناء الممارسة فيجب لفت الانتباه إلى أن الخطوات التمهيدية خارج غرفة النوم هي ما تجعل الأمر ينجح.
فالشهوة عند المرأة لا تثار في لحظة واحدة، وإنما هي أشبه ما يكون بصعود السلم.
تحتاج المرأة أن ينتقل بها الرجل درجة بعد درجة، يبدأ بطيئًا، غير مباشر، مستخدمًا التلميحات، حتى تتجاوب معه فينتقل إلى الحديث والفعل المباشرين.
كما أن استخدام كلام يقال أثناء الممارسة الجنسية بين الزوجين يجب أن يكون عملية تفاعلية.
بمعنى أن يقول الرجل وتقول المرأة، لأنّه إذا كان من طرف واحد، فسرعان ما سيفقد مفعوله.
واستعمال كلام يقال أثناء الممارسة قد يكون صعبًا على الطرفين أو أحدهما في البداية، وسوف يحرج الزوجان من ترديد بعض العبارات أو الأوصاف أو حتى تسمية الأعضاء الجنسية بأسمائها الشائعة.
إلا أنه ومع تشجيعهما لبعضهما البعض فسيصبح الأمر أكثر سهولة، وعندما يشعران بما يفعله الكلام الجنسي أثناء الجماع، سيقتنعان بتجربته مرة بعد الأخرى.
تحب المرأة أن يمزج الرجل بين الكلمات الجنسية التي يقولها أثناء الجماع وبين العاطفة.
فمثًلا عندما يخبرها أنه يريد جماعها الآن ودون تأخير، يجب أن يلحق بها لأنها حبيبته الوحيدة.
وعندما يصف نهديها بأنها مثيران فلأنه لا يتوقف عن التفكير فيهما طوال اليوم.
وهكذا أغلب الجمل الإباحية يجب أن تغلف بكلمات عن الحب والمشاعر والرومانسية، وذلك لأن مثير الشهوة الجنسية عند المرأة عاطفي بالأساس على خلاف الرجل.
فالمرأة تريد أن تمارس الجنس مع الرجل لأنه يحبها، وليس لأنه – فقط – يراها امرأة جذابة أو مثيرة.
والرجل الذكي هو من يجعل طريقة إلى جسد المرأة قلبها وعقلها.
فالزوجات والنساء عمومًا يمنحن بلا حساب عندما يتعلق الأمر بالحبّ، لكنهن قد يقدمن القليل إذا تعلق الأمر بالجسد.
هذا لا يعني أن المرأة لا تريد أن تسمع كلمات تصف جسدها بأنه مغر ومثير وجذاب، وهي تحب كذلك أن يفتتن الرجل ببعض أجزاء جسدها خاصة ويتغزل فيها.
ومع ذلك فهي قد تقبل أن ينسى زوجها التغزل في جسدها، إذا أشبع سمعها بكلمات الحب الرومانسي.
نصائح حول الكلام الذي يقال أثناء الممارسة من الزوجة
لكي تنجح الزوجة في فقرة الكلام الذي يقال أثناء ممارسة الجنس مع زوجها فعليها أن تفهم كيف يفكر الرجل عندما يكون مثارًا؟، وماذا يعني له الجنس!
يقبل الرجل على العلاقات الجنسية بهدفين أساسيين هما:
- إشباع شهوته الجسدية
- تأكيد رجولته المفرطة
ومن هنا فإن المرأة التي تنجح في تحقيق هذين الأمرين للرجل تصير المرأة الوحيدة في حياته، ونادرًا ما يفكر في خيانتها أو استبدالها بأخرى.
إشباع شهوة الرجل الجسدية
يحتاج الرجل إلى إشباع شهوته الجنسية إلى مراحل متدرجة مثل المرأة ولكنها أكثر بساطة وسرعة.
فالرجال بصفة عامة تستهويهم الأشياء البصرية، وتعد عيونهم هي منفذ الإثارة الجنسية.
لذلك فإن اهتمام المرأة بجسدها ومفتنها وملابسها أثناء ليلة الجماع قادر على أن يشعل فتيل شهوة الرجل.
وسوف تحتاج المرأة بعد ذلك إلى تمكين الرجل من جسدها، فهم يعشقون ملامسة جسد المرأة وتقبيلها ومداعبة أعضاءها الجنسية.
وفي نفس الوقت يتوق الرجال إلى أن تداعب زوجاتهم خارطة نقاط الإثارة في أجسامهم، وأن تستخدم المرأة أعضاء مختلفة في مداعبتها.
في لحظة الجماع يكون الرجل شديد التركيز على رحلة القضيب داخل مهبل المرأة ومدى المتعة التي سيشعر بها.
ومن هنا فإن تفاعل الزوجة مع الإيلاج ومحاولة تضييق المهبل بقبض عضلاتها يساعد في منح الرجل أقصى لذة جنسية يحلم بها.
تأكيد رجولته المفرطة
أمّا الجانب النفسي الذي يتعلق بشهوة الرجل والذي قد يكون سبب وجود كلام يقال أثناء الممارسة الجنسية هو رغبة كل رجل في إرضاء غروره الذكوري.
فالرجل لا يكتفي بالحصول على المتعة الجسدية بالجماع ولكنه يرغب في أن تؤكد له المرأة أنه قد اشبعها وأسكت شهوتها وأنه الأفضل بين الذكور.
وهنا يأتي دور الزوجة في تأكيد هذه المعاني لدى الزوج بطرق مختلفة مثل الأنين تحته، أو الصراخ من شدة الشهوة، أو البكاء من شدة الإثارة أو إسماعه ما يحب الرجال سماعه من كلمات تؤكد هذه الأفكار.