كيف اجعل زوجتي تجامعني كل يوم
كيف اجعل زوجتي تجامعني كل يوم أو كيف أجعل زوجتي تحب ممارسة الجنس معي من الأسئلة المكررة التي يطرحها الأزواج الذين يعانون من نفور زوجاتهم في الفراش.
ويطرح سؤال كيف اجعل زوجتي تجامعني كل يوم لأسباب مختلفة بعضها يتعلق بجهل الزوج بطرق إثارة المرأة وتحفيزها للرغبة في العلاقة الحميمة، والبعض لظروف تتعلق بالزوجة نفسها مثل زهدها في الجنس أو برودها الجنسي.
ورغم أن الإجابة عن هذا السؤال قد تختلف قليلًا من حالة إلى أخرى فإن هناك خطوطًا عامة يمكن تجربتها والاستفادة منها لحلّ هذه المشكلة.
فسواء كانت المرأة مقبلة على العلاقة الحميمة في السابق لكنها تتهرب منها الآن، أو كانت ترفضها منذ البداية وفشلت جميع الوسائل لجعلها ترغب فيها، فإن هذا الموضوع سيكون مفيدًا لك.
كيف اجعل زوجتي تجامعني كل يوم
- أقصر طريق إلى جسد المرأة قلبها
- الاسترخاء والراحة البدنية يساعدنها على قبول العلاقة الحميمة
- التواصل الجسدي خارج غرفة النوم
- كن رجلًا مثيرًا
- لا تكن زوجًا تقليديًا
كيف اجعل زوجتي تجامعني كل يوم بالتفصيل
تختلف استجابة النساء لطلب الذهاب إلى الفراش لأسباب كثيرة يأتي في مقدمتها الطرق التي يطلب بها الرجل زوجته إلى الفراش.
فبعض الأزواج يتعامل مع العلاقة الحميمة على أنها مجرد واجب شرعي يجب أن تؤديه الزوجة بهدف إسعاده كرجل، دون النظر عن رغبة المرأة ومتطلباتها.
والبعض ينظر إلى العلاقة الجنسية مع الزوجة على أنها معركة يجب أن ينتصر فيها بقهر المرأة وإذلالها.
والبعض الأخير لا يحاول تطوير أساليبه والتجديد من تفاصيل اللقاء الجنسي مثل تجربة أوضاع جماع جديدة أو الممارسة في أماكن غير تقليدية أو استخدام كلمات فياجرا محفزة للزوجة.
وسواء كان السبب من عند الزوج أو من عند الزوجة فإن هذه الاقتراحات الخمسة سوف تكون كافية للإجابة عن سؤال: كيف اجعل زوجتي تجامعني كل يوم.
أقصر طريق إلى جسد المرأة قلبها
من البديهيات التي يعرفها المهتمون بدراسة نفسية النساء أن العاطفة هي المدخل المثالي لعقل أو جسد المرأة.
فالمرأة تضعف أمام المشاعر والأحاسيس إلى درجة أنها قد تقع في أزمات ومشكلات خطيرة بسبب استجابتها للمثيرات العاطفية.
ومن هنا فإن الطريق إلى جسد المرأة لا بد أن يمرّ عبر قلبها، فعندما ينجح الزوج في كسب قلب زوجته سوف يكسب ليس مجرد استجابتها للقاء الجنسية بفاعلية ولكن أمورًا أخرى مثل الطاعة وحسن العشرة.
أمّا حينما يتعامل الزوج مع جسد الزوجة وكأنه مجرد وسيلة لتفريغ شهوته وقضاء وطره متجاهلًا مشاعرها وعواطفها، فإنه يحصل منها علاقة وظيفية باردة.
إذن إذا أردت أن تحصل على أكثر من علاقة حميمة باردة فعليك أن تعرف كيف تجتذب زوجتك عاطفيًا.
كيف تفعل ذلك؟
- التدليل
- مناداتها باسم لطيف يعكس حبك لها
- شراء الهداية التي تحبها
- الثناء عليها ومدحها
- الاهتمام بعائلتها وأهلها
- مساعدتها في شؤون المنزل
- الإخلاص لها وعدم خيانتها
ابدأ بهذه السلوكيات بتدرج كي لا تشعر الزوجة بأن هناك تغيرًا مفاجئًا يخفي مؤامرة ناحيتها.
وفي كل خطوة تحاول فيها كسب محبتها وقلبها تجنب أن تربط ذلك الأمر بالعلاقة الجسدية.
يجب أن تشعر المرأة أنها محبوبة لذاتها، وأن العلاقة الحميمة ثمرة عاطفة الحب وليس العكس.
الاسترخاء والراحة البدنية يساعدانها على قبول العلاقة الحميمة
ترفض المرأة الجماع عندما يتحول إلى مهمة ووظيفة من وظائف البيت التي عليها القيام بها مثل التنظيف والطهي والاهتمام بالأبناء.
لأنها ترى فيه عبئًا بدنيًا ونفسيًا إضافيًا عليها، خاصة إذا كانت امرأة عاملة تحمل معها متاعب الوظيفة والعمل الخارجي.
وهنا يأتي دور الزوج الذكي ليحول اللقاء الجنسي من مهمة شاقة إضافية إلى محطة للراحة والاسترخاء للزوجة.
عندها تصبح العلاقة الحميمة بمثابة المكافأة الجميلة في آخر اليوم أو الأسبوع التي تعوض الزوجة عن التعب والإرهاق.
كيف تفعل ذلك؟
- امنح زوجتك جلسة تدليك ومساج بالزيوت المعطرة
- فاجئها بحمّام دافئ على ضوء الشموع والورود
- اصحبها في نزهة للسير أو لتناول العشاء خارج المنزل
- تأكد من حصولها على مدة راحة كافية قبل طلبها للفراش
- اجعل يوم اللقاء الجنسي يومًا خاليًا من المهمات المنزلية
- شاهدا معًا فيلمًا عاطفيًا أو كوميديًا قبل اللقاء
تغيير مفهوم الزوجة عن العلاقة الحميمة عملية ليست سهلة، إذ أن هذا المفهوم السلبي تكوّن عبر سنوات طوال من الممارسات الخاطئة.
ومع ذلك فإن مداومة الزوج على تنفيذ أجزاء بسيطة من خطته، سوف يثمر ولو بعد حين.
يعتمد الأمر في كل الأحوال على مدى صدق رغبة الرجل في تحسين أداء زوجته الجنسي، ومدى صبره عليها، ورغبته في استكمال حياته الزوجية بطريقة أكثر سعادة.
التواصل الجسدي خارج غرفة النوم
وأنت تبحث عن إجابة عن سؤال كيف اجعل زوجتي تجامعني كل يوم لا بد أن تطرح السؤال بطريقة مختلفة، ’’كيف امارس الجنس يوميًا؟‘‘.
وهذا يقودنا إلى مفهوم الزوج عن الجنس الذي ينحصر غالبًا في الجماع، أو تحديدًا في لحظة الإيلاج التي لا تتعدى دقائق محدودة.
ولعلّ هذا ما ينفر أغلب الزوجات من العلاقة الحميمة، إذ أنهن يرفضن لا شعوريًا أن تعامل أجسادهنّ كأوعية لتصريف شهوة الرجل، أو أنهن لا يرغبن أن يؤدين دورًا يمكن لأي امرأة أخرى القيام به.
تريد المرأة أن تشعر أنها مرغوبة طوال الوقت، وأنّ ما يظهره الرجل من اتصال بدني على الفراش جزء من مشاعره ناحيتها وليس كلّ مشاعره.
وهنا يظهر دور الاتصال البدني خارج غرفة النوم وطوال أيام الأسبوع.
ماذا عليك أن تفعل؟
- احرص على تثبيت طقوس عند الخروج من البيت والعودة إليه مثل احتضان الزوجة وتقبيلها
- تعمّد الجلوس بجوار زوجتك عند مشاهدة التلفاز، ومداعبتها برومانسية كالمسح على شعرها
- العب مع زوجتك بعض الالعاب التي تتيح لكما تواصلًا جسمانيًا ولو كان في صورة تعارك بالأيدي!
- تواصل معها بدنيًا في الأماكن التي تتواجد بها أطول وقت ممكن داخل المنزل مثل المطبخ
- تعمد امساك يدها عند الخروج من المنزل أو عند عبور الطريق
- احرص أن تنام زوجتك في نفس الفراش وفي أحضانك ولا تضطرها إلى النوم منفردة أو بعيدة عنك
- ابتكر حركات وأجواء خاصة للاستيقاظ والنوم يحدث بينكما تواصلًا جسمانيًا دون أن يكون جنسيًا بالضرورة.
اقتراب جسد الزوج من زوجته طوال أيام الأسبوع وفي أماكن أخرى غير الفراش يحقق العديد من الفوائد للحياة الجنسية.
فمن ناحية يكسر الثلوج التي تتراكم نتيجة المشاحنات والخلافات اليومية الروتينية.
ومن ناحية أخرى يعمل على منح استثارة جنسية تدريجية لجسد الزوجة يهيئها بدنيًا للممارسة الجنسية.
كن رجلًا مثيرًا
هل تساءلت يومًا هل تراك زوجتك كرجل مثير يوقظ شهوتها أم أنها تراك شخصًا منفرًا؟
لماذا تفترض دائمًا أنك في الحالة المثالية لاستثارة الزوجة؟
النساء مثل الرجال يرغبن – أيضًا – في ممارسة الجنس مع أشخاص لهم أجساد مثيرة وهيئات محفزة.
وربما هذا ما يجعل النساء تميل إلى نجوم السينما والمشاهير، إذ أنهن يرون فيهم النماذج الكاملة للرجولة لأنهن يرونهن دائمًا في أفضل إطلالات على الشاشات.
ماذا عليك أن تفعل؟
- اهتم بنظافتك الشخصية، وتخلص من جميع الأمور المنفردة في جسمك كالرائحة الكريهة والشعر في غير محله والأظافر
- ارتدي دائمًا ملابس مناسبة داخل المنزل وتجنب ارتداء الملابس الممزقة أو المتسخة أو التي لا تناسب حجمك
- اهتم ببنائك العضلي وتخلص من الكرش والترهلات كي تبدو في صورة محفزة ذهنيًا
- جرّب شراء قطع ملابس داخلية للعلاقة الجنسية تثير خيال زوجتك وتفاجئها
- اسأل زوجتك بطريقة غير مباشرة عن الأمور التي يجب عليك القيام بها لتطوير مظهرك
- تجنب طلب زوجتك للفراش وأنت في حالة غير لائقة من حيث المظهر الخارجي
عليك أن تفكر في نظرة الزوجة لك بمثل الطريقة التي تنظر بها أنت إليها، وكما تحب أن تلتقي بها على الفراش في أفضل صورة لها، ومع أجمل عطر، وفي أكثر ملابسها إثارة، فهي ترغب في ذلك أيضًا!!
لا تكن زوجًا تقليديًا
تتهرب كثير من الزوجات من ممارسة الجنس نتيجة أن العملية أصبحت مملة إلى درجة النفور.
فالزوج الذي يصرّ على الجماع بأوضاع جنسية مكررة يتسبب في نفور زوجته من العلاقة الحميمة.
والرجل الذي يرفض رغبات زوجته في تجربة أشياء جديدة أثناء العلاقة أو الاستجابة لرغباتها تمل من ممارسة الجنس معه سريعًا.
وكذلك عندما لا يفاجئ الزوج طلب زوجته للجماع في أماكن وأوقات غير تقليدية يحكم على العلاقة بالرتابة.
ماذا عليك أن تفعل؟
- طوّر ثقافتك الجنسية بشكل دائم خاصة على المواقع المتخصصة مثل موقعنا للرجال فقط.
- جرب تنفيذ بعض الحركات التي تحبها المرأة على الفراش وراقب ردود أفعالها لما تتقبله وما ترفضه
- لا تتردد في إدخالها في تجارب جنسية غريبة وغير مألوفة بين حين وآخر
- تعلّم كيف تمتع زوجتك في الفراش باللمس والكلام
- ادرس نقاط الضعف الجسدية عند المرأة وكيف تكتشفها وتستغلها مع زوجتك
- جرّب وضعيات الجماع التي تحبها المرأة ولا تملّ منها أبدًا