الصحة الجنسية

كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا

كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا من الأسئلة التي تطرح كثيرًا من قبل الرجال والنساء في شهور الزواج الأولى.

فهناك بعض المفاهيم الشائعة عن أن هذه الفترة المبكرة من الزواج تشهد عدد ممارسات جنسية أسطوري، وتصور بعض الموروثات الوهمية أن الزوج والزوجة يمارسان الجنس طوال اليوم دون توقف وكأنهما آلات وماكينات.

لهذا نحاول أن نجيب في هذا الموضوع وبشكل علمي عن سؤال كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا وكذلك معدلات الجماع المتوقعة في هذه المرحلة من الزواج.

كم مرة يستطيع الرجل مجامعة زوجته في الأسبوع

السؤال عن المعدل الطبيعي للجماع من الأسئلة التي لا يجوز فيها التعميم.

إذا تخضع كل حالة لتقييم مختلف، كما أن هناك عوامل تحدد لكل زوجين الإجابة الصحيحة عن هذا السؤال.

ومن هذه العوامل عمر الزوجين، الحالة الصحية العامة، صحة الأعضاء التناسلية، نمط الحياة، ترتيب الجنس في أولويات كلٍ منهما، وغير ذلك كثير.

وحسب دراسة لمعهد (Kinsey) المتخصص في الصحة الجنسية فإنه من المرجح أن يقود عمر الزوجين إلى زيادة أو نفص مرات الجماع الأسبوعي.

فوفقًا للأبحاث التي اجريت من قبل المعهد فأن الشبان في عمر 18-29 عامًا الأكثر حظًا في عدد مرات الجماع الأسبوعية بمعدل يصل إلى أكثر من 112 لقاء جنسي في العام، أي ما يوازي مرتين أسبوعيًا.

كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع

وبالمثل فإن إجابة هذا السؤال تحددها طبيعة المرأة نفسها فهناك المرأة الحارة التي ترغب في عدد ممارسات أكثر من غيرها.

وهناك كذلك بعض الحالات الخاصة التي تظهر فيها علامات تدل على هياج الزوجة ورغبتها في الجنس بقوة دون أن يكون ذلك من طبيعتها التقليدية.

وفي دراسات كثيرة أجريت حول شرائح مختلفة من النساء للإجابة عن سؤال كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا جاءت ردود الزوجات اللاتي خضعن للاستبيان لتعكس طبيعة نظرة المرأة للجماع.

فحددت إحدى الزوجات دوافعها لممارسة الجنس مع زوجها في الحافز العاطفي، فقالت أنّه في الأيام التي يتواصل فيها الزوج رومانسيًا معها تكون رغبتها في العلاقة الحميمة أقوى من أي وقت آخر.

وقالت أخرى أن الأمر يتعلق بالعاطفة والجسد معًا، فحتى مع عدم وجود حياة رومانسية بين الزوجين فإن للجسد حاجة إلى أن الجنس مثل حاجته إلى الطعام والشراب.

في حين أشارت ثالثة أنها تهتم بالكيف لا بالكم.

فلقاء جنسي واحد يصل بها إلى النشوة الجنسية الكاملة قد يكون كافيًا لأسبوع، وهذا أفضل من لقاءين أو ثلاثة لا تصل فيهما إلى هزة الجماع.

كم الوقت الكافي للجماع

يرتبط سؤال كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا بسؤال آخر هو كم الوقت الكافي للجماع بين الزوجين؟

وهذا يعتمد على نظرة كلا الزوجين لوقت الجماع فالبعض يرى أن العلاقة الحميمة يحسب زمنها منذ بدء مداعبات قبل الإيلاج وانتهاء بمداعبات بعد الإيلاج.

والبعض الآخر يرى أن وقت الجماع يقصد به المدة الزمنية التي يستغرقها الرجل في الإيلاج فقط، أو الوقت الذي يبقى فيه قضيب الزوج منتصبًا داخل مهبل الزوجة.

وإذا اعتبرنا أن النظرة الثانية هي الأكثر شيوعًا بين الرجال على وجه التحديد، وبناء عليها يقيسون قدرتهم الجنسية، فإننا سوف نصدم من الأرقام والمعدلات التي تكشف عنها الأبحاث الطبية.

وفقًا لدراسات متخصصة عن الوقت الكافي للجماع ذكرت إحدى المجلات العلمية أن مدة الجماع الطبيعية تتراوح بين 33 ثانية حتى 44 دقيقة، والمتوسط الطبيعي للعملية الجنسية نحو 5.4 دقيقة.

وربطت الدراسة بين عوامل كثيرة وبين طول مدة بقاء الجماع، فأظهرت الأبحاث أن الرجال الأكبر عمرًا أقل قدرة على إطالة اللقاء الجنسي.

في حين كان من الغريب أن تكشف الدراسة على أن الرجال الذين يعانون من الوزن الزائد يستمرون لمدة أطول من نظرائهم في الجماع.

وفقًا للدراسة، يمكن أن يستمر الرجال الأكبر حجمًا الذين لديهم دهون أكبر في المعدة ومؤشر كتلة جسم أعلى بمتوسط ​​7.3 دقيقة في السرير.

كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا

كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا

اختلفت الدراسات العلمية حول الإجابة عن سؤال كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا – فحسب بعض الأبحاث الطبية فإن الحدّ الأدنى لعدد مرات الجماع بين المتزوجين حديثًا لا يجب أن تقل عن مرة واحدة أسبوعيًا.

ومع ذلك فهناك دراسات أخرى متعددة تشير إلى أن هذا المعدل غير منطقي على الأقل في السنة الأولى للزواج.

وتشير هذه الدراسات إلى أن مضاعفة عدد المرات إلى مرتين أو ثلاث مرات قد يكون الحدّ الأدنى الطبيعي لعدد مرات الجماع للمتزوجين حديثًا.

وذهبت دراسات أخرى إلى تقسيم فترة الزواج إلى مراحل:

المرحلة الأولى

الأيام الأولى من الزواج التي تسبق الحمل وفيها يرتفع معدل عدد مرات العلاقة الحميمة بين الزوجين إلى نحو 6-8 مرات أسبوعيًا أو أكثر، إذ يمكن تكرار الجماع أكثر من مرة في اليوم الواحد.

المرحلة الثانية

بعد اكتشاف حدوث الحمل، وفي هذه المرحلة وعلى طول أشهر الحمل التسعة ينخفض المعدل بشكل ملحوظ إمّا لأسباب طبية تتعلق بصحة الأم أو ثبات الحمل، وإمّا لأسباب نفسية تتعلق بتبدل مزاج الزوجة أو الزوج من التغييرات الجسمية للزوجة.

وفي هذه المرحلة قد يهبط معدل عدد مرات الجماع بين المتزوجين حديثًا إلى 2-4 مرات أسبوعيُا بحد أقصى,

المرحلة الثالثة

وهي مرحلة ما بعد الولادة وتشهد أيضًا  تذبذبًا في عدد مرات الجماع بين الزوجين بسبب الظروف الصحية للزوجة أو لانشغالها بالمولود الجديد.

ولا شك أن تغير روتين حياة الزوجة بعد الإنجاب واضطراب ساعات النوم وعدم فراغها سيؤثر على عدد مرات الجماع.

وفي هذه المرحلة يصل معدل ممارسة الجنس إلى 2 أو 3 مرات أسبوعيًا على أقصى تقدير.

كم مرة يعاشر الزوج زوجته في الأسبوع في الظروف العادية

المعدل الطبيعي للجماع بين الزوجين في الظروف العادية مرتين أسبوعيًا.

ومع ذلك فهذا ليس المعدل الوحيد أو العلمي أو الشرعي، إذ يخضع الأمر للطاقة الجنسية لكلا الزوجين.

ويتحدد ذلك بناء على الرغبة والدوافع لممارسة الجنس، فقضاء الشهوة ليس الدافع الوحيد وراء الجماع.

ومن هنا فإنه قد تكون هناك أسباب أخرى تؤدي إلى زيادة المعدل الطبيعي أو نقصانه على الشائع بين الناس.

مثل الجماع بغرض الحمل، وفي هذه الحالة سيكون على الزوجين زيادة عدد مرات الجماع خاصة في أيام التبويض لزيادة فرص الإنجاب.

وهناك أسباب قد تؤدي إلى نقصان المعدل الطبيعي لممارسة العلاقة الحميمة مثل سفر الزوج أو عمله نوبات ليلية أو مرض الزوجة أو وجود أطفال في سن الرعاية أو ظروف تتعلق بالسكن أو نمط المعيشة.

كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا حسب العمر

ربما من المفيد أن نذكر أن عدد مرات ممارسة الجماع في اليوم للمتزوجين حديثًا فد تعتمد بشكل كبير على العمر الذي تزوجا فيه.

فيقول الخبراء إن مرة واحدة في الأسبوع هي الحدّ الأدنى الذي لا يجب التفكير في الاستغناء عنه تجنبًا للمشكلات البدنية والمزاجية التي تحدث نتيجة التوقف عن ممارسة الجنس.

أمّا تفصيل الأمر حسب العمر فتشير الأبحاث إلى أن  الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و 50 عامًا قد يضطرون في بعض الظروف إلى عدم الوفاء بهذا الحد الأدنى.

بينما يميل الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 30 عامًا إلى المتوسط ​​حوالي مرتين في الأسبوع.

وفي إجابة عن سؤال كم عدد المرات الطبيعية للجماع في اليوم للمتزوجين حديثا حسب العمر وضعت بعض المعاهد المعنية بالصحة الجنسية هذا الجدول:

متوسط عمر الزوجينالمعدل الطبيعي للجماع
20-30 سنةمن 2-3 مرات أسبوعيًا
30-39 سمةمن 1-2 مرتين أسبوعيًا
39-50 سنةمرة واحدة أسبوعيًا
50- إلى ما هو أعلىمرة واحدة كل 18 يومًا

 

متى تقل الشهوة عند الرجل؟

ترتبط الشهوة الجنسية عند الرجال بما يعرف بهرمون الذكورة أو التستوستيرون الذي ينتج في الخصيتين.

ويؤدي هذا الهرمون العديد من الوظائف الحيوية في حياة الذكور منها:

  • توليد الرغبة الجنسية
  • نمو الأعضاء التناسلية
  • خشونة الصوت
  • نمو الشعر
  • تطوير خلايا الدم الحمراء
  • إنماء الحيوانات المنوية

تستمر معدلات هرمون التستوستيرون في الارتفاع في سنوات الطفولة عند الرجال حتى تصل إلى ذروتها في فترة المراهقة.

بعد ذلك تبدأ في الانخفاض تدريجيًا أيضًا ولكن بشكل غير مؤثر عندما يصل الرجل إلى عمر الثلاثين.

بعد تجاوز عمر الثلاثين يبدأ الهرمون في الانخفاض الثابت بنسبة 1% تقريبًا كلّ عام.

لذلك يصل أغلب الرجال إلى عمر الأربعين عامًا برغبة جنسية منخفضة مقارنة بسنين عمرهم السابقة.

وقد تظهر علامات فقدان الرغبة في ممارسة الجنس عند الرجال لهذا السبب أو لأسباب أخرى مثل الأسباب النفسية ونمط الحياة غير الصحي والتوتر، والنظرة الدونية إلى الذات، والمشكلات الزوجية، وفقدان التواصل العاطفي مع الزوجة.

المعدل الطبيعي للجماع الذي يحتاجه الإنسان

يختلف المعدل الطبيعي للجماع حسب عمر الإنسان وحاجاته النفسية والعاطفية.

وإن كانت بعض الدراسات تشير إلى مؤشرات حول المعدلات الطبيعية لممارسة الجنس التي يحتاجها الإنسان، فإنها تظلّ مجرد إشارات لا يمكن تطبيقها على الجميع.

وتظهر بعض الأبحاث العلمية والدراسات بعض العوامل التي تؤثر في المعدل الطبيعي للجماع مثل:

  • ينخفض عدد مرات الجماع بالتوازي مع انخفاض مؤشر الرضا عن العلاقة الجنسية مع قدم عمر الزواج.
  • يقل عدد مرات ممارسة الجنس عندما تزداد العوامل الخارجية المحيطة بالزوجين مثل الأطفال، العمل، الأمراض، المشكلات، إلخ.
  • يرتبط الرضا الجنسي وعدد المرات الطبيعية للجماع عكسيًا مع حالات الطلاق؛ فكلما زاد معدل ممارسة الجنس انخفض معدل الطلاق والعكس بالعكس.

العوامل الخارجية التي تؤثر على عدد المرات الطبيعية للجماع

  • تقدم العمر
  • الالتزامات العائلية / الأطفال
  • الهرمونات
  • الإصابة ببعض الأمراض
  • الآثار الجانبية لبعض الأدوية
  • انخفاض الجاذبية الجسدية لأحد الزوجين
  • مشاكل فسيولوجية أو مشاكل في صورة الجسد
  • مشاكل نفسية (اكتئاب / قلق)
  • القضايا العلائقية بين الزوج والزوجة
  • المعتقدات والمواقف الجنسية

ما هو المعدل الطبيعي للجماع بالنسبة للإنسان؟

تشير بعض الدراسات إلى أن ممارسة الجنس مرة واحدة أسبوعيًا بانتظام يعد معدلًا طبيعيًا مثاليًا لأغلب الأشخاص.

فحسب دراسة أجريت عام 2017 أظهرت أن الشخص البالغ العادي يتمتع بالجنس 54 مرة في السنة، وهو ما يعادل مرة واحدة في الأسبوع تقريبًا.

وإذا كانت ممارسة الجنس مرة أو مرتين شهريًا تعدّ غير كافية عند الأغلبية، فإن ممارسة الجنس أكثر من مرة أسبوعيًا ليست سببًا مضمونًا للرضا الجنسي حسب هذه الدراسات.

ومع ذلك فإن الراجح بين الأطباء والمهتمين بالصحة الجنسية أنه لا يوجد ما يمكن أن نطلق عليه ’’المعدل الطبيعي‘‘ عندما نتحدث عن الجنس.

فكل زوجين حالة فريدة في ذاتها، لا يمكن مقارنتها بغيرها، لاختلاف القدرات الشخصية والظروف الخارجية المحيطة.

وأنّ ’’المعدل الطبيعي‘‘ هو كلّ معدل يشعر الزوجين بالرضا والإشباع الجنسي.

هل يأخذ الجنس أشكالًا أخرى غير الجماع؟

ينصح المختصون في العلاقات الزوجية أن يهتموا بالممارسات الجنسية، خاصة الأزواج الذين قضوا وقتًا طويلًا معًا في رابطة الزواج.

إذ يشكل الجنس إحدى صور التواصل الإنساني الضرورية بعيدًا عن حاجة الإنسان الجسدية.

فالمواد الكيميائية التي تطلق في الدماغ أثناء ممارسة الجنس تعزز الترابط. بين الرجل والمرأة بشكل لا يمكن تخيله.

وهنا يلفت هؤلاء الأطباء إلى أن الممارسات الجنسية لا تعني الإيلاج أو الجماع الكامل دائمًا!

وإنما كل علاقة جسدية حميمة بما في ذلك الحضن والتحفيز الشفوي واليدوي ومشاركة التخيلات الجنسية، تسهم في هذا الترابط. في النهاية.

لا ينبغي أن يكون التركيز على الوصول إلى “رقم سحري” من الجماع في الأسبوع، بل على تلبية احتياجات كلا الزوجين والترابط من خلال العلاقة الحميمة بينهما.

أسباب انخفاض عدد مرات الجماع

تقف أسباب مختلفة وراء انخفاض عدد مرات ممارسة الجماع في فترات الحياة الزوجية.

بل يمكن القول أن هذه الأسباب تتبدل طوال الوقت، فيتقدم بعضها إلى المراكز الأولى ويتأخر البعض.

وهذه الأسباب بعضها يرجع إلى عوامل خارجية والبعض الآخر إلى أسباب تتعلق بالزوجين أو أحدهما.

ومن هذه الأسباب:

  • الضغوط العصبية

يظهر الإجهاد في العديد من الصور ويؤثر على الصحة العقلية والبدنية. فعلى مستوى العقل يمكن أن تجعلك الضغوط تشعر بالإرهاق، وسرعة الانفعال وحتى الاكتئاب.

ومن ناحية الجسد فيمكن أن تعاني من اضطراب في المعدة وصداع ناتج عن زيادة الكورتيزول في الدم. مما يمكن أن يثبط بشكل كبير الرغبة الجنسية لديك.

لتقليل التوتر، انتبه للأعراض وتوقع الضغوطات.

أعد ترتيب أولويات ما هو مهم بالنسبة لك، فلا تخف من قول لا، وممارسة تمارين التنفس، وخصص وقتًا لنفسك ولزوجك.

اعتني بجسمك من خلال تناول الطعام بشكل جيد والحصول على قسط كافٍ من النوم وممارسة الرياضة كثيرًا.

  • صورة الجسد

يعاني أغلب الأزواج الذين لا يشعرون بالثقة في أجسامهم من انخفاض عدد مرات الجماع.

فهؤلاء الذين يعانون من تدني احترام الذات فيما يتعلق بصورة الجسد يشعرون بمشاعر الخجل أو الإحراج من التعري أمام شريكهم ويفتقرون إلى الثقة الجنسية لبدء العلاقة الحميمة الجنسية أو الانخراط فيها.

ولعلاج ذلك، عالج مخاوفك بشكل مباشر. ارفع نفسك عقليًا بدلًا من اللوم أو التلاعب بمظهرك.

افعل الأشياء التي تجعلك سعيدًا وتبني الثقة، ومارس الرياضة كثيرًا ، مما يطلق الإندورفين ويمكن أن يمنحك تقديرًا أكبر لجسمك.

  • إدمان الهواتف الذكية

رغم ما تفعله التقنيات الحديثة من ربط الأشخاص البعيدين عن بعضهم، فإنها في نفس الوقت تصنع عزلة بين الأشخاص القريبين.

لذلك من الجيد للعلاقات الزوجية إبقاء أجهزة الهواتف خارج غرفة النوم. والاكتفاء بالتواصل الطبيعي مع الزوجة.

  • توتر العلاقة العاطفية

تبقى العاطفة المحرك الأقوى لممارسة الجنس بين بني البشر، وعندما تتوتر هذه العلاقة أو تضعف فإن العلاقة الحميمة تتأثر بشكل كبير.

ومن هنا فإنه من واجب الزوجين أن يبقيا شعلة المشاعر العاطفية بينهما، مشتعلة طوال الوقت.

وذلك بتجديد الحياة، والذهاب في عطلات منتظمة، والحرص على أنشطة تجمعهما معًا.

 

 قد يهمك أيضًا

أعراض الشهوة عند المرأة 

علامات شبع الزوجة جنسيًا 

10 أوضاع ساخنة للتقبيل عليك تجربتها قبل الجماع

الوضعيات الرومانسية الساخنة لشهر العسل

محمد المصري

مدير محتوى وخبرة 15 عام في مجال إنشاء وتحرير المحتوى وخاصة التى تتتعلق بالرجل العربي من معلومات تثقيفية وتوعوية في مختلف المجالات التى تهم الرجل والشاب العربي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى