غشاء البكارة فى ليلة الدخله ملف شامل
فض غشاء البكارة هو اكبر ما يشغل بال العروسين فى ليلة زفافهما و احد اكثر الاسباب لتوتر العروسين ,سوف نوضح لكم فى هذا الموضوع المفصل كل ما قد يدور ذهنكم حول غشاء البكارة من حيث طبيعته,انواعه,طرق فض غشاء البكارة وماذا بعد فض غشاء البكارة فقط تابعوا معنا هذا الملف الكامل .
سبق وتحدثنا فى موضوع سابق عن ليلة الدخله والاستعداد لها وتهيئة الزوجة من خلال الملاطفة والمداعبة والقبلات والمحادثة ,راجع هذا الموضوع لانه يفيدك بخصوص الاستعداد لـ ليلة الزفاف ونصائح هامة لك ولزوجتك >>> ليلة الدخلة بالصور .. ملف شامل ونصائح هامة وتفاصيل فى ليلة الزفاف
اذا قام الزوج والزوجة بهذه الخطوات من دعاء وصلوات وملاطفة ومداعبة وقبلات واشارات ، ومحادثات ، وكلمات في الحب والغرام ، ونظرات حارة ، وحركات لطيفة وملامسة للأعضاء الحساسة ، فإنه يكون بذلك قد هيأ زوجته لشيء مهم في هذه الليلة بالذات ، آلا وهو فض غشاء البكارة وقبل الحديث عن كيفية فض هذا الغشاء ، فانه يجب القيام من قبل المرآة بما يسمى الاستعداد النفسي .
وبمناسبة الكلام عن البكر والعذراء ، فليعلم الزوج وزوجته ان ادق الساعات في عالم الزواج هي ساعات الليلة الأولى ، فكل من الزوجين مزود بالاحلام ، ومشحون بالمنى والآمال .
وذلك فان السلوك في هذه الليلة يجب ان يكون مدروسا محفوفا بالحيطة والحذر .
وقال في ذلك ( لبلزاك) : ” لاتبدا حياتك باغتصـاب ”
لتفاصيل أكثر عن ليلة الدخله للبنات؛ يمكنكِ زيارة هذا الموضوع على مجلة رقيقه من هنا ليلة الدخله للبنات
انجاز المهمة فى اسرع وقت مهما كانت الظروف !!
وفي هذه الليلة يحف الزوجة شعور بالخوف والتهيب من هذا الرجل ، مع جهلها بما يفعله ، ففي نفسها تقول : ماذا سيفعل ؟ والزوج الحكيم هو الذي يحسن استقبال تلك الفتاة الوادعة ، وجهل كثير من الأزواج يضع في اعتباره – وفي كل همه – إزالة البكارة في الليلة الأولى ، وبأي طريقة ، وعلى أي شكل ، ثم هو ينتظر من زوجته ان تستسلم وتقبل مايفعله كامر واقع لايقبل المراجعة ، وتقبل به بدون مقدمات وبدون ضياع وقت .
ان الامر عند الغرب وللأسف في هذه الجزئية افضل منا ، فكثير من الرجل – يستمتعون ايما استمتاع في اول ليلة مع أزالة هذا الغشاء ، لماذا ؟ لانهم لم يضعوا الامر في بؤرة شعورهم ، وان لابد من الازالة وفقط ، بل هم يعلمون ان فض البكارة الذ متعة عرفتها المرأة في حياتها ، وكذلك لحظة فض الغشاء بعضو الذكورة عند الرجل ، من امتع اللحظات في الاستمتاع .
اما الوضع عندنا فمتخلف تماما ، فاعتقاد الرجل بضرورة إزالة هذا الغشاء فقط ، اعتقاد جاهل اذ الفرق بين المرأة البكر والثيب ، هو هذا الغشاء ، وما كان الله سبحانه ان يجعل هذا الفرق سُدى وهملا ماكان هذا الفرق الكبير جدا بينهما ان يكون الفيصل فيه مجرد إزالة هكذا بأحد أصابع اليد العابثة ، بقدر ماهو لذة لاتعادلها لذة ، ان العرب القدماء كانوا افقه منا اليوم ، بل كانوا يفتخرون ويعتزون برجولتهم عند هذا الافضاض ، وما كانت اشعارهم وامثالهم في فض غشاء البكارة الا لاعظام هذا الفض ، وكيف لا؟ فقد كان الرجل منهم يتزوج بالعشرات الحرائر فضلا عن الاماء ، لمجرد الحصول على هذه اللذة ، الفريدة من نوعها .
واذا بنا نجعلها عبثا ، بل نوكل احد الأقارب ان يقوم بهذه المهمة ، فما هذا الغباء المستحكم ؟ وما هذا الجهل والحمق ؟ .
قصة امرأة تسمى صهباء :
وهذه صهباء ، المرأة البضة الطرية ، الرُّعبوب ، التي ماكانت تبقي لناظرها عقلا لفرط جمالها ، وقد تصارع من اجلها رجالٌ وهذه قصتها .
قال ابن شبة : كانت بالمدينة امرأة يقال لها (صهباء ) من احسن الناس ، وكانت من هُذيل ، وكانت رتقاء ( التي انسدت فلا تؤتى ، لشدة غشاء بكارتها ) فتزوجها ابن عم لها ، فمكثت حين لايقدر عليها لشدة ارتقاقها ، فابغضته بغضا شديدا ، فطلبت منه الطلاق فطلقها ، ثم انه أصاب المدينة مطر شديد ، في الخريف ، وسيل عظيم ، فخرج اهل المدينة وخرجت صهباء مع أهلها ، وخرج رجل يسمى (ابن جحش) وأصحاب له للنزهة ، فلما انتصف النهار وخلا الوادي ، خرجت صهباء واستنقعت في السيل ، وخرج ابن حجش ، ولم تشعر به صهباء ، فرآها وأحبها حبا شديدا ، وتهالك عليها ، وكان في المدينة دليلة على النساء يقال لها (قطبة) وكانت تداخل القرشيين بنسائهم ، فلقيها ابن جحش فسالها عن صهباء فقال : اخطبيها علي ( أي اطلبيها من أهلها لي )
قالت : قد خطبها رجل اسمه (عيسى بن عبيد الله ) وانعم له بها أهلها ، ولا أراهم يتخطون عيسى اليك .. (يعني لن يوافقوا عليك ) فشتمها ابن جحش وقال : ” كل مملوك لي حر لوجه الله تعالى ، ان تحتالي فيها حتى اتزوجها ، او لأضربنك بالسيف ، وكان مقداما جسورا ، ففزعت منه ، فدخلت على صهباء وأهلها ، فتحدثت معهم ، ثم ذكرت ابن عمها ، فقالت لعمة صهباء : ” اما والله لو كان ابن جحش لنقبها مثل اللؤلؤة ، ( أي لفض بكارتها بكل قوة ومتعة وسعادة ) ثم خرجت من عندهم ، فارسلت اليها صهباء ان مُري ابن جحش فيخطبني ، فلقيت قطبة ابن جحش فاخبرته الخبر ، فخطبها ، فانعمت به ، وسعدت له ، وابى أهلها الا عيسى بن عبيد ، واتت صهباء الى ابن جحش فتزوجها ، وافتضها من ساعته .
فدلت هذه القصة على ان غشاء البكارة يجب ان يفضه الزوج بنفسه ، ثم هو من المتعة واللذة بمكان .
ايضا :
قال الهيثم بن عدي : كان امرؤ القيس مُفركا ، فبينما هو يوما مع امراة فقالت له : قم ياخير الفتيان قد أصبحت ، فلم يقم ، فكررت عليه ، فقام فوجدت الليل بحاله ، فرجع اليها فقال لها : ماحملك على ماصنعت ؟
قالت : حملني عليه انك ثقيل الصدر ، خفيف العجز ، سريع الاراقة .
وقد قال الاحنف بن قيس : ” اذا اردتم الحظوة عند النساء فافحشوا في النكاج ، وحسنوا الاخلاق.”
فض غشاء البكارة ليلة الدخله :
- اختاه اذا تأخر عروسك في فض البكارة ( إزالة العذرة ) فقد يكون ذلك راجع الى اجهاد او اعياء ، او ارهاق وتعب في يوم الزفاف الطويل ، ولابد انك قد علمت تعبه هذا ، بعدما اصابك تعب مماثل في أيام الاعداد الأولى ، فيجب عليك وعلى اهلك ان ترفقي به .
- فينبغي عليك الا تبتئسي اذا فضل زوجك تأجيل إزالة العذرة ، يوما او يومين ، لكن امنحيه الاستمتاع الكافي ، وأعلميه انك مشاركة له فعلا في هذا الاستمتاع.
- واذا كان قد قرأ كتابا جيدا عن الزواج ، وكيفية الاستمتاع ، فواضح انه يدرك الرفق والحنان في جميع حركاته وفي إزالة العذرة بالذات ، وفي كل نشاط حسي.
- لاتتوقعي كما قلت الألم عند فض غشاء البكارة .
- حاولي الا تنقبض عضلات الحوض والفخذين ، حتى يستطيع ادخال عضوه لفضل البكارة ، وهذا كما قلت قمة الاستمتاع ، فقد ياذن الله سبحانه ان يكون انزال منيه بقوة سبب في فض هذا الغشاء .
- وكما قلت ، لاتكون خطوة ادخال العضو الا بعد المقدمات التي ذكرناها آنفا من ملاعبة وتشويق ومغازلة ، واثارة للاعضاء حتى يستعد جسمك النسوي لاقتحام عضوه الذكري ، ليفض العذرة.
- ” الأفضل والانسب ان يفض عروسك غشاء البكارة بعضوه ، وليس باصبعه ” حتى لا يتمزق المهبل ، او يتهتك ، او يحدث نزيف .
وفض البكارة بالملامسة العادية اللطيفة ، بعد ادخال العضو وتحريكه دخولا وخروجا في الفرج ، لا يحدث الا الما لذيذا هنيا يسيرا لا يلبث ان ينتهي بسرعة . - واذا عجز الزوج عن فض البكارة بعضوه في هذه الليلة ، او في اول جماع تم بينكما كما قلت لاتنزعجي ، والامر يحتاج الى صبر .
- ولكن اذا عجز عن ذلك بسبب ضعف عضوه (عدم انتصابه انتصابا كافيا ) او كان نتيجة مرونة غشاء البكارة ، او عجز منه عن الاعداد للنشاط الحسي فينبغي له ان يحاول ذلك مرة أخرى ، فان عجز ثانيا يمكن له ان يستشير طبيبا تجنبا لما يمكن ان يكون.
- وأيضا في هذه الليلة ، قد يكون سبب ارتخاء عضو الزوج ، قلقه ، وخوفا من عدم استطاعته إزالة هذا الغشاء .
- وقلت : قد أحاط الاهل والاسر حول إزالة هذا الغشاء هالة كبيرة ، واعطوا الامر اكبر من حجمه ، نعم. هذا الغشاء دليل على كرامة وعفة المراة ، لكن – كما سنبين- هذا الغشاء له طبيعة خاصة يتعين التعرف عليها ، من قبل الزوج والزوجة كذلك .
دور الزوجة فى فض غشاء البكارة :
ويمكن ان ترفعي من روح زوجك المعنوية ، بان تقولي له ، ليس الآن يازوجي العزيز ، فالايام القادمة يمكن لنا ان نفعل فيها ما نشاء ، وبأذن الله تعالى فالله قادر على كل شيء ، وغير ذلك من الكلمات المطمئنة ، ويكفي يازوجي لي الان اني معك ، واننا بمفردنا ، فلنا يازوجي أشياء واحاديث أخرى ، ثم سنبدا سويا في المداعبة والملاطفة ، مع اكتساب مزيد من الحب والحنان .
ثم تذكري يااختي ضرورة عدم افشاء مابينكما ، حتى بالنسبة للاهل والأصدقاء ، وحينما تتمسكين بما قلنا ، فسيكون المخرج باذن الله تعالى ، وستصلان ختما الى ما تشتهيان .
ومما يساعد زوجك أيضا على أداء عمله في فض غشاء البكارة ، ان تدخلي لبوسا شرجيا مهدئا ، ولابد ان يكون معك في ذات الوقت الكريم الملطف والمهدىء ، ليدهن به زوجك عضوه واعضاءك الرقيقة ، حتى يتمكن من ادخال عضوه بسهولة في المهبل , حتى يهيء المكان لادخال عضوه الذكري بسهولة ، وينصح بعدم محاولة الازالة اذا اشتدت التقلصات العضلية والعصبية عند الزوجة ، حتى لايؤدي الى – تهتك المهبل – والنزيف الشديد ، والزوج المثالي الراقي ، يتودد ويتعامل مع زوجته في هذه الليلة ، بكل لين ورفق وحنان.
ما يجب ان تعرفه قبل جماع ليلة الدخلة
ان غشاء البكارة له طبيعة خاصة ، وان فضة يحتاج الى خبرة ودراية ، وليس كما يعتقد البعض – اذا لم يحدث بحر من الدماء، ان هناك امر غيب وتساوره الشكوك التي لا اصل لها اذا وجد نقاطا محدودة من الدم ، ثم يجب عليه ان يعلم مايتصل بموضوع النزيف الذي يحدث عند فض الغشاء ، وكمية الدم التي تنزفها الفتاة ، ولونها.
للاسف كلام اغلبه انشائي لم تفدنا كثيرة وواضح انه ليس لديك خبرة او معرفة في الموضوع .
عموماً أتفق معك بخصوص فض الغشاء باستخدام العضو الذكري , مع اهمية ادخاله ببطيء شديد و في المكان المخصص مع قيام الزوجة بمساعدة زوجها في ابعاد ارجلها عن طريقه حتى يدخل العضو بشكل مستقيم الى المهبل .
و اتفق معك على اهمية هذه اللحظة للزوجين . لان غالبية الشباب العرب عندهم استعجال مرضي لفض الغشاء , احد الحمقى زميل لي في العمل تسبب في حصول حالة نفسية لزوجته . لانه لا يعرف اي شيء في معاملة النساء .
الرجل عليه مهمة كبيرة جدا في تهدئة روع العروس ليلة الدخلة و رفع معنوياته و حتى توضيح ان مايقومان به ليس شيء خطاء و حرام إلخ ( ثقافة العيب في مجتمعاتنا )
لدى انصح كل الشباب قبل الزواج اخد فترة الخطوبة لمدة طويلة نسبيا ليتعرف كل منكم على الآخر (مثلا التقي بها في مكان عام او كالمها هاتفيا بكلام لا يخذش الحياء ) كما تعلموا الخطبة مذكورة في القرآن ولايوجد بها اي عيب او حرام .
(( ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم علم الله أنكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سرا إلا أن تقولوا قولا معروفا ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم ( البقرة 235 ) )
الكلمة الطيبة و اللطف مفيد جدا للمرأة في تلك الليلة خصوصا لو كان نابع من القلب فهي ستتفهمه مهما كانت كلمات قليلة او لم تعرف كيف تعبر عنها .
انصح ايضا بأخد حضن لطيف ( بدون قوة او عنف ) اجعله تضع رأسها على صدرك لتحس بدقات قلبك ودفئه ولا باس ان تداعب شعرها بلطف وتبدي اهتمام بتسريحته تم انضر في عينيها واوصف لها انبهارك بجمالها وحسنها الرباني وانها اجمل الجميلات في نضره , قبلها عندما تجد استجابة منها لكن بدون عنف يمكن ان تجعل القبلة على خدها او على جبينها او مباشر من الفم لكن لا تجعلها قبلة طويلة , فقط حتى تتعود عليك .
الأهم من هذا كله ا لا تفكر في الجنس بقدر الامكان و انسى موضوع الفرج ( المهبل ) ولا تلمسه اطلاقا لانه مكان حساس و اكثر شيء تخاف عليه المرأة (مصدر عفتها وعذريتها ) .
ان وجدت استجابة من التقبيل و انتما الاثنان جالسان على السرير استمر في تقبيلها تم قم بتقبيل الرقبة بلطف و انزل شيء فشي الى المنطقة العلوية من الصدر (لا تفكر في الحملات و الاثداء الآن ) فقط قم بتلمس و تقبيل تلك المنطقة العلوية (لا تنزع عنها ملابسها ابدا )
و انزل الى الاثداء ولانها حساسة جدا (حساسية الخصية عند الرجل احيانا ) قم بتمسيدها بطلف شديد بدون ضغط مع استمرار في تقبيلها من الفم فهي من علامات الالفة و المحبة بينكم (ليس كل شي جنس كما تعلم ) .
بعد نزع حمالة الصدر ( بلطف و بدون مفاجائات ) قم بمداعبة الحلمات بلسانك او شفتيك بطلف اشد (لان قد تسبب لها آلاما ) . في جميع المراحل دائما لاحظ ردة فعلها و هل هناك استجابة من جسدها مثل حركات اليدين و اقترابها منك اكثر بجسدها فهذه علامات جيدة على انسجامها معك .
انزع عنها الجزء العلوي من الملابس (بلطف طبعا ) (و ابقي الملابس الداخلية ) و انزل بقبلاتك الى البطن و المنطقة المحيطة بها يمكنك تمسيدها بيديك ايضا (اعتقد الوضع الافضل تكون هي مستلقية على السرير ) انت هنا تبدي اهتمامك بكل جزء من جسمها .
بعدها و اثناء بقاء السروال الداخلي (الدي يخص فرجها) قم بادخال يدلك الى المنطقة العلوية الى ان تتحسس البطز و انزل بيدك الى اسفل بدون ادخالها للذاخل و تحسس شكل و حجم المهبل والمس محيطه الخارجي “و تاكد وجود السوائل المهبلية لانها علامة مهمة على ظهور علامات النشوة لدى زوجتك” . و‘أرجع بعدها الى مداعبة البطز من جديد افركه بشكل لولبي مع فرك شفرات المهبل بشكل افقي مداعبا اياه .
بامكانك التوقف فجئة عن مداعبة المهمبل تم العودة لمداعبته من جديد (مع التأكد ان زوجتك في حال استرخاء تام ) .
الآن انزع عنها الملابس الدالخلية و اطلب منها ابعاد رجليها بقدر الامكان (ليس بالضرور تتكلم هنا فحركات الجسد قد تكون كافية كأن ترفع رجليها بيدك تم تطلب منها ابقائهم عاليا ) للتيح لك ادخال قضيبك بيسر كما قلت سابقاً .
على كل حال لو لاحظتم من زوجتك الخوف الشديد منك و مما قد تفعله لها بامكانك الجلوس على مسافة بعيدة ( تعتبرها هي آمنة ) في الصالون مثلا و تحادثها كما تحادث أي فتاة عادية ,
وان كان زواجك تم بالطريقة التقليدية و الفتاة المسكينة لم ترك الا مرة واحد او لم ترك ابدا الا ليلة الدخلة . فقم بالخروج معها الى الخارج للتنزه في السيارة ( بدون ان تفكر بسذاجلة في الجنس ) اترك لها حرية اتخاد هذا القرار فليس ضروري ان يكون يوم الدخلة , و حاول ان تنشيء صداقة معها و توضح لها انك انسان لطيف و تحبها هي من دون غيرها . فالرسالة ستصلها في الأخير و ستعرفك أي الرجال أنت .
انا اشكرك ،هذى اللي كنت ادوره لي ساعتين بجوجل ،ربي يسعدك،👍🏻❤️