افضل اوضاع الجماع للمتزوجين بالصور ونصائح هامة

سبق وتناولنا فى موضوع سابق وبشكل من التفصيل اوضاع الجماع المختلفة والمناسبة للرجل والمرأة من اجل علاقة ناجحة اليوم سوف نوضح لكم نصائح هامة وطرق الوصول إلى افضل اوضاع الجماع تابعوا معنا .

أماكن اللذة عند المرأة وافضل اوضاع الجماع :

كما قلنا يلزم لتحقيق النشوة الجنسية المطلوبة والوصول اليها بسهولة البدء بالغزل والتقبيل والاحتضان والملامسة للاماكن الحساسة شيئا فشيئا فبالنسبة للمرآة فمن اعظم الأماكن وامتعها البظر والثديين ومعظم النساء يهوين بل ويستمتعن بتقبيل الأماكن المجاورة للفرج او لمس البظر ببطء ولين مع حركة خفيفة دخولا وخرجا اما برأس العضو الذكر – وهو الذ- او باي عضو اخر .

ومداعبة هذه الأماكن قبل الجماع يهيج المرآة ويثيرها اثارة عارمة مع توفر جو من الحنان واللمس المباشر لجميع أجزاء الجسم شيئا فشيئا ولو اضيف لذلك همس في الاذن او تقبيل وراء الاذن او مص الرقبة والأماكن المجاورة لها كان ذلك ادعى لبلوغ ذروة اللذة وقت او قبيل الانزال.

افضل اوضاع الجماع :

• فمن الأوضاع المتعارف عليها عند الجماع بين الزوجين هو ان يكون جسم الرجل فوق جسم المراة مع الملامسة التامة ، فتستلقي هي على ظهرها وتفتح فخذيها وساقيها لأعلى او رفع ساق واحدة ويباشرها الزوج بوضع عضوه الذكري في فرجها واثناء ذلك تحاول قدر الاستطاعة ان تلمس عضوه بشيء من جسمها الناعم او تضغط عليه ضغطا رقيقا لاسيما رأس العضو.
• ومن الأوضاع اللذيذة أيضا ان تتوجه الزوجة بوجهها الى الأرض وكأنها ساجدة وتعلو مؤخرتها ، ثم ياتيها الرجل من الخلف في فرجها ، والعرب كانوا يعرفون هذا الوضع باسم ( المخافة) .

افضل اوضاع الجماع لمن يعانون من سرعة القذف :

• وبالنسبة لسريعي القذف والمصابين بآلام الديك فلهم وضع تكون فيه المرأة كانها فارسة فوق الحصان وفيه تحتوي الزوجة زوجها باسفلها متمددا بين فخذيها وتقوم هي بالدور النشط في الجماع وكانها فارسة وهي تجلس فوق الحصان وتمسك قضيبه بيديها وتدخله شيئا فشيئا في فرجها وهذا الوضع يساعد على ادخل القضيب بكامله ، وهي مناسبة للرجال ذوي الذكر القصير.

• واما الجماع الجانبي الذي تريده معظم النساء ، حيث يتفاعل الزوج مع زوجته وتحتوي المراة جسم زوجها بين فخذيها الا ان دخول القضيب في فرج الزوجة لايكون كاملا وهذا لوضع مريح لبعض الزوجات – ومنهم الحوامل- ويمكن للزجين ان يغيرا هذا الوضع بان ينقلبا على الجنب بعد الايلاج ويكون الزوج فوق زوجته او العكس.
• واما وضع الوقوف يكون الزوجان متقابلين او متخالفين ووضع الجماع على الكرسي وفيه يجلس الزوج أولا ثم تجلس الزوجة على فخذيه وتمسك بقضيبه بيدها وتدخله شيئا فشيئا لفرجها وقد تمد ساقيها الى الامام او تلفهما حول حوضه وتميل للخلف قليلا وتحرك نفسها حركة دائرية.

• وهناك وضع شيق وممتع – وان كان يحتاج الى لياقة من جانب المرأة : وصورته ان يقع الرجل على امرأته بكامل جسمه مع ثني ركبتيه نحو الصدر ، ووضع زوجته على سرير او على الأرض ثم تمد ساقيها ويقف الرجل على ركبتيه ، ويكون حوضه امام حوضها ، وهو وضع قد يكون مناسبا لبعض الزوجات اثناء فترة الحمل او في غير الحمل.
• يمكن للمرأة ان تكون في موضع الرجل وبعض الزوجات يستمتعن بذلك مع ادخال العضو في فرجها وهي جالسة عليه ، ثم تصعد وتنزل خروجا ودخولا بحركة لطيفة هينة سهلة ، فاذا هي تعودت المرأة على ذلك ، لم تكد تصبر عليه ، لكن هذا الوضع لايساعد على انزال المني في الرحم ، لكن لهما في تلك الحال ان يغير موضعهما قبيل الانزال ، فتكون المرأة على الأرض ، وينزُل الرجل
• واما وضع الدخول او الادخال من الخلف ، وفيه ان ترقد المراة على ظهرها ، فوق بطن الرجل او صدره ، ووضع القرفصاء ، ويمكن لهما ان يغيرا هذا الوضع أيضا قبيل الانزال.
• ومن طرق الاستمتاع أيضا : ان يضع لزوج في فمه بظر الزوجة وفرجها ، وان تضع الزوجة فرجه في فمها ، ويتبادلان المص واللحس او اللعق ، لكن هذا الوضع يضر الزوجة الحامل وقد لاتستطيعه في بعض الأحيان وهو كالمداعبة او الملاعبة اللازمة قبل الملامسة ، ويساعد هذا الوضع كلا الزوجين على الوصول الى قمة اللذة ، وللزوجة خصوصا في الحصول على النشوة القصوى ، قبل ان يدخل الزوج قضيبه في فرجها.

لكن هناك أمورا ينبغي التنبيه عليها قبل الممارسة :

• ان تكون هناك رغبة متبادلة بين الزوجين .

• يتطلب هذا الامر النظافة التامة ، كالاستحمام مع التنظيف والتطهير قبل القيام بالعملية.
• التأكد من خلو كلا الزوجين من الامراض التناسلية ، والافرازات
• لا يحاول أي من الزوجين امتاع الاخر او قهره بالقيام بهذا الوضع ، حيث ان المجتمعات العربية والإسلامية يعتبرون هذا الوضع مشينا ويسمونه “الجنس القمي” وهناك بعض الزوجات قد طلبن الطلاق بسبب إصرار ازواجهن على القيام بهذا الوضع لكن الامر وكما قلنا من قبل للزوجين الحق ان يستمتعا بكل مايرونه استمتاعا طالما ذلك في حدود الشرع وطالما الامر بينهما سرا وطالما يزيد مابينهما من الحب والحنان . قال تعالى (فأتوا حرثكم انى شئتم).
• ومن الأوضاع المثيرة أيضا عند المرأة ، وهي تهيجها جنسيا ، وتساعد على سرعة الوصول للنشوة الجنسية العارمة لديها ، نقطة معروفة داخل الفرج ، هي بحجم القطعة المعدنية الصغيرة ، وتقع بالجدار الامامي للمهبل واثارتها ، تخلق نوعا من النشوة والابتهاج والانفعال الجنسي الخطير بل ويوصلها الى ذروة اللذة بأقصى سرعة .ونهدي هذا لمن يثارون جنسيا وينفعلون قبل زوجاتهم ، وأيضا للذين يعانون من سرعة القذف ( القذف المبكر ) وكذلك الزوجات اللواتي اصبن بالبرود الجنسي.

تحذير

ومن الأمور التي يجب ان ننبه عليها ضرورة التعرف على من يثار أولا من كلا الزوجين حتى يتهيأ للاخر الاعداد والتهيئة اللازمة له،  قبل البدء في عملية الجماع.

ومن هذه الأوضاع اليضا ان تنام الزوجة على ظهرها وتبدا في التنفس – الشهيق ببطء حتى تمتلىء البطن بالهواء ثم تبدا بالزفير ببطء أيضا ، وتستمر عملية التنفس مع ملء البطن بالهواء ، وهفي هذه الحالة ، تنقبض قناة المهبل ، وينخفض جداره الى اقصى درجة ممكنة ليلتقي بعضو الذكورة عند دخوله اليه بما يساعده على تحقيق اقصى اختراق ومداعبة لأهم نقطة حساسة داخل المهبل ، وهي البظر وما حوله في وسط عظم العانة وعنق الرحم.

مع ضرورة التنفس تبعا لدرجة الاثارة الحسية والتفاعل الجنسي ، هذا مع المداعبة والاسترخاء الكامل ، والتفاعل من قبل الزوجين ، ليصلا بذلك ، الى اتم لذة ، واكمل شهوة.